الرئيسية » مدونة » عمل علاج السحر » سحر المحبة والتولة

سحر المحبة والتولة

لقد أصبحت مسألة تعزيز المودة والمحبة بين الزوجين من أهم قضايا الحياة الأسرية في حياتنا، خاصة في ظل الضغوط النفسية والاجتماعية بشكل كبير. يلجأ البعض إلى حلول زائفة لإحياء الحب رغم الصعوبات، غير مدركين أن الفتنة والسحر تمثلان أدوات شيطانية ذات أضرار كبيرة. حتى القرآن الكريم تنبه إلى هذا الشأن بقوله تعالى عن تعلُّم السحرة وتفرقة الأزواج:

«يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ … يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ».

لذا فإن تناول موضوع “سحر المحبة والتولة” يعدّ أمرًا بالغ الأهمية لبيان حدود الشرع الحقيقية والأعراف المشروعة في تقوية العلاقة الزوجية، وتحذير الناس من الطرق الزائفة والمؤذية.

من هو الشيخ أبو عباده الهاشمي

الشيخ الروحاني أبو عباده الهاشمي (عمر عبد الرحمن الهاشمي) هو شيخ روحاني عماني معتمد من قبل إدارة الشؤون الروحية في سلطنة عُمان، ومقيم بمدينة المزيونة بمحافظة الداخلية. ينحدر من أسرة الهاشميين وله مكانة مرموقة في الدعوة الروحية والأعمال الصالحة، ويُعرف بأنه الشيخ الروحاني الوحيد المعترف به رسميًا من بيت الرسول (آل الهاشمي).

يحمل الشيخ أبو عباده شهادات دينية وروحية ويعمل منذ سنوات في مجال الرقية الشرعية والتوفيق بين القلوب وفق المنهج الإسلامي. ترافق عمله مسالك علمية شرعية، ويحرص على تقديم المشورة الدينية والإرشاد الروحي بعيدًا عن الدجل والخداع.

سحر المحبة والتولة
علاج سحر المحبة

تحذير من المشعوذين والادعاءات الزائفة

لسوء الحظ، انتشر في الآونة الأخيرة من يدّعون علم الروحانيات والسحر بطرق مخالفة للشرع. يُروج بعضهم لعروض عجيبة مثل “فك السحر في ثلاثة أيام” أو “جلب الحبيب بإيام قليلة“. إن مثل هذه الإدعاءات لا تمت للواقع الشرعي بصلة، بل هي مُجرد تجارة وخداع. فالعمل الروحاني الجاد عند أهل العلم لا يتم بمعالجة سريعة ولا مجانية بالكامل؛ بل يحتاج إلى تفرغ وصبر ومتابعة روحية طويلة الأمد. ومن المنظور الشرعي، لم يتم نقل أي دليل صحيح على زوال السحر بشكل تلقائي مع مرور الزمن دون علاج فعال. بل على المسلم أن يجتهد في الذكر والرقية الشرعية باستمرار.

نصائح هامة: تجنبوا مغريات بعض الشيوخ الوهميين الذين يقدمون خدمات مجانية أو يطلبون المبلغ بعد النتيجة. فمثل هؤلاء المشعوذين غالبًا ما يستخدمون الحيل الإعلامية دون أي قدرة حقيقية على العلاج. كما ينبغي الحذر من الإغراء بوعود علاج السحر أو جلب الحبيب في زمن قصير؛ فالتجربة العملية تثبت أن العلاج الروحاني الجاد لا يقل غالبًا عن أسبوعين متواصلين أو أكثر، وقد يتطلب أشهرًا أحيانًا، حسب الحالة.

إن الإسلام ورسوله ﷺ لم يأتيا بجداول زمنية مضمونة للأعطال الروحانية أو جلب المحبة، ولذلك يجب أخذ الحيطة والحذر من من يزعم عكس ذلك بالسرعة والسهولة.

سحر المحبة

تعريف سحر المحبة: هو نوع من أنواع السحر يُمارَس بهدف جعْل شخص يقع في حب شخص آخر أو يتعلق به بدون إرادته، خاصة بين الزوجين أو المحبين. يُطلق عليه في مصادر أهل العلم أسماء متعددة مثل “سحر العطف” أو “سحر التوالة”. وإن أهم ما يميّز هذا السحر كونه يصنعه غالبًا نساءٌ لتحبيب أنفسهن إلى أزواجهن أو خطيبهن. يُعدّ هذا السحر من المحرمات الكبرى، وقد ورد في الحديث النبوي الشريف:«إن الرقى والتمائم والتِّوَلَةَ شِرْك»، أي إن كل هذه الأعمال تدخل في نطاق الشرك والكفر.

أنواعه سحر المحبة و عمله: تتنوع طرق سحر المحبة بين تمائم تُعلق، أو كلمات تُكتب أو تُلفظ، أو عصائر واطباق معينة، أو منحورات تتم على ملابس الضحية. ففي روايات علمية، يطلب الساحر من الزوجة مثلاً قطعة من ثياب زوجها القديمة التي تحتوي على رائحته، ثم يفرد خيوطًا من هذا الثوب ويقرأ عليها تعويذات سحرية، ويربطها ثم يضعها في مكان مهجور أو يخفيها في طعام الزوج أو شرابه. وفي بعض الحالات يتعدى الأمر إلى تغميس أشياء في دم الطمث أو نجاسات مع العلم أن أصابع النُفَس قد تلبس بداخلها تأثير السحر.

الأعراض والآثار: وعند وقوع هذا السحر في قلب الرجل أو المرأة، تظهر عليه أعراض مبالغ فيها من الشغف والوله الشديد بدون مبرر طبيعـي. يزداد الشوق لإتمام العلاقة الحميمة ويغلَّب الإيثار والولاء المطلق للطرف الآخر. وقد تحدث أيضاً أحيـانًا آثار مقلوبة تتمثل في مرض جسدي مزمن أو كره مفاجئ للزوجة أحيانًا. في كثير من الحالات تنهار الحياة الزوجية؛ فقد ينشأ عداوة بين الزوج ومحبوبته الحقيقية بسبب سحر الحب، وتزداد الخلافات، بل قد ينتهي الأمر بالطلاق أو العزل. إن هذا النوع من السحر أشدُّ خطورةً من غيره لأنه يعبث بحياة الزوجين ومستقبل الأسرة.

سحر المحبة والتولة
سحر المحبة في المنام

حكم عمل سحر التولة

ما هي التولة؟ هي تلك العبارة الواردة في الحديث الشريف التي استعملها المسلمون للدلالة على عمل سحري مخصوص. فقد روى الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجه عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال:

«إنَّ الرُّقَى والتمائم والتولة شرك».

وعند شرح هذا الحديث، بيّن العلماء أن التولة ضَرْبٌ من السحر يُحبِّب المرأة إلى زوجها. بعبارة أخرى، هي أن تحتال الزوجة باستعمال شيء من أثر زوجها – مثل خصل شعره أو قطعة ملابسه – وتقوم بأعمال سحرية عليه من أجل زيادة الحب.

الحكم الشرعي وأسباب التحريم: إن التولة محرمة شرعًا بشكل قاطع، وقد اعتبرها أهل العلم من القربات إلى الشرك الأكبر. فعندما يلجأ الإنسان لهذه الوسائل السحرية في المحبة، فإن المقصود هو إسقاط أمر الله وقضائه في تفضيل الزوج لأمته، والاكتفاء بأسباب غير واقعية. وقد أجمع الفقهاء على كراهة كل ما يؤدي إلى التجني على حرمة الربوبيةِ والخضوع لغير الله في جلب المنافع. قال شيخ الإسلام ابن تيمية – مستبقًا مفهوم الحديث – أن من اعتقد في هذه الأعمال جلبًا للمنفعة دون الله فقد أشرك. ومن ثَمَّ فإن التوبة من التولة واجبةٌ لمن ارتكبها، حتى وإن كانت بدون قصد، لأن النصوص صنفتها من المحرمات الكبرى.

الفرق بين الرقية الشرعية و سحر التولة المحرمة

  • الرقية الشرعية المشروعة: هي قراءة القرآن والأذكار المأثورة والدعاء إلى الله طلبًا للشفاء أو لأمرٍ خيرٍ، مع النية الخالصة لله سبحانه. وهذه جائزة ومحبوبة عند الشرع بإجماع العلماء، مادامت تخلو من الشرك والأعمال المحرمة. وقد أمر النبي ﷺ بالتعوذ بالقرآن ودعا لمن به العين والسحر بالرُّقية المتفق عليها. يقول ﷺ:

«لا بأس بالرُّقى ما لم تكن شركاً»

  • مما يعني أن الرقية بالقرآن أو الأدعية النبوية صحيحة جائزة. ومثال ذلك قراءة الفاتحة والمعوذتين وآية الكرسي والأدعية التي وردت في السنة لتعزيز الحب والاستقرار، أو تعقيم النفس من الحسد والشر، وهي حلول شرعية مأمونة. 
  • سحر التولة المنهي عنه: بخلاف ذلك، تعدُّ التولة وغيره من سحر المحبة على النقيض تمامًا، فهي تدخل ضمن اختصاصات الكهان والسحرة. إذ تعتمد على الشعوذة وبث التعويذات في الأجسام والملابس والتمائم الخاصة بالزوج أو الزوجة، مع نية التغيير على قضاء الله. وهذا كله يتضمن الشرك بغير الله ويخرج من رحمة الله كما بينت النصوص. ومن الأمثلة على التفرق الواضح: ففي الرقية التقليدية يطلب المسلم القربة إلى الله بالدعاء، بينما في التولة تقوم الساحرة بالتحريش على وسائل طبيعية أو النجاسات لإكراه القلب بغير مشيئة المولى. 
  • الأجر والعاقبة: يجري الأجر في الرقية على النية الصالحة والتوكل على الله، وقد شهدت التجارب الناجحة لجوء الأسر إلى التقوى والدعاء. أما التولة فتوقع آفة عظيمة بلقاء الله دون صلاح، والأحاديث والآثار تهيب بالبعد عنها جميعًا. فالرسول ﷺ قال عن معاملة الأولاد والأهالي:«خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ»، فأفضل الناس من يعامل أهله بالإحسان والرُفق، وما يحبه الله من المحبة الخالصة والبر والإحسان يأتي بمزيد المودة أكثر من أي عمل خفيّ. 

بدائل شرعية لفرض المحبة بين الزوجين

إن الإسلام لم يترك الأسرة بدون وسائل لتعزيز الألفة والحب، بل حثّ على جملة من الأعمال الصالحة المقبولة شرعًا:

  • الدعاء وذكر الله: التقرب إلى الله بالأدعية المشروعة من أجل الأمن والمحبة رابطة، كالدعاء بـ «اللهم ألف بين قلوبنا واحفظها»، وذكر الله بالصباح والمساء طلبًا لسلامة النفوس. فالإقبال على الله ووحدة القلب مع ذكره تعالى يحملان الأثر الكبير في زيادة الود. 
  • الرقية الشرعية: قراءة آيات الحسد من القرآن الكريم، وخصوصًاآية الكرسي والمعوذات والنور بعدد من المرات يوميًا، مع نية الحفظ للبيت والأسرة. فقد ثبت عن النبي ﷺ جواز الرقية بالقرآن والأذكار التي تفيد التحصين بشرط أن لا تتضمن شركًا. ويمكن للزوجين أن يعالج كل منهما الآخر بالرقية، أو يقرأون معًا الأوراد والأذكار المسنونة في الصلوات وفي المجلس الواحد لزيادة المودة والتراحم. 
  • الإحسان والمعروف: الاحسان للزوجة وصلة الرحم ورحمة الأطفال من أهم سبل تحقق الحب. يقول النبي ﷺ:«خيركم خيركم لأهله…»، وفي هذا المعنى أنه يجعل معاملة الزوجة والمودة إليها من أعظم الأعمال الصالحة. فالاهتمام بتلبية حاجاتها، والصدق في المعاملة، والتسامح عند الخطأ، كلها تعزز مودة الله بينهم. 
  • الأعمال الصالحة والتزكية: الاستمرار في أداء الفرائض والصلاة على وقتها، والصدقات والتوبة من الذنوب، تنزل رحمة رب العالمين وتوثق الحُب. كذلك يسن لجوء كل من الزوجين لإصلاح ذات البين بحكمة القرآن بدلاً من السحر. وفي صحيح مسلم:«من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل»، فطلب الحلول الواقعية والإيجابية بدل السعي للخداع هو الرأي الشرعي. 

أخطاء شائعة تؤدي إلى الوقوع في التولة دون علم

غالبًا ما تقع النساء (وأحيانًا الرجال) في أخطاء لا يُدرِكن أنها من باب التولة والسحر المحرم. من ذلك مثلاً:

  • التعلق بالأغراض الخاصة: مثل الاحتفاظ بشعر الزوج أو ثوبه في أماكن خاصة، وربطه بأشياء أخرى على سبيل “الحظ” بدون علم مخيف؛ إذ إن في ذلك استحضار تأثير شخص بطريقة محرمة تُشبه التولة. 
  • استخدام تمائم مجهولة المصدر: يسهل تغريبهن بسماعات أو أوراق مدون عليها تعويذات “جلب الحبيب” أو “لم الشمل”، ويخترنها لاعتقادهن ببساطتها. الواقع أن تعليق التمائم أو الاستعانة بها يعد شركًا أو كفرًا صريحًا كما وضح الفقهاء. 
  • الاعتماد على طرق غير معتمدة علميًا: مثل عمل مشروبات غامضة أو وضع مواد مختلطة (من السوائل أو الزيوت) دون دليل شرعي، ظنًا بأن الشيطان يُفَرِّق الزوج عن زوجته ويجعل القلب هائمًا. 
  • الشكوى والتذمر من قضاء الله: غالطٌ أن تُظن مودة الله أمراً يجب دفعه بالأساليب الغيبية. فإذا لم ير المسلم استجابةً فورية لدعائه، قد ييأس أو يلجأ لمن يَعرضونُ العمل السحري. والحقيقة أن هذا يُعدُّ محاولة لعبور محاذير الشرع. 

إن سبق الذنب مثل التولة يتطلب رد فعل سريعًا: التوبة الصادقة إلى الله وحده، والاعتماد على استشارة أهل العلم الثقات، والالتحاق بالرقية الشرعية. فقد وجب الابتعاد عن كل ما يوصل إلى الشرك والعزوف عن السحرة تمامًا.

كيف يعالج الشيخ أبو عبادة الهاشمي سحر المحبة والتولة؟

1. التشخيص الدقيق للحالة

يقوم الشيخ بتحليل المشكلة بدقة لمعرفة إن كانت سحرًا، حسدًا، أو مجرد مشكلة نفسية.

2. استخدام الرقى الشرعية والأدعية

يعتمد الشيخ على القرآن الكريم والأدعية النبوية مثل:

  • آيات المحبة: (وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي) [طه: 39].
  • دعاء جلب الحب: “اللهم ألف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا”.

3. أعمال روحانية مضمونة وفق الضوابط الشرعية

لا يستخدم الشيخ أي طرق محرمة مثل السحر الأسود أو التعامل مع الجن، بل يعتمد على العلاج بالقرآن والسنة.

أهمية الزيارة الشخصية عند الشيخ الروحاني

الشيخ الروحاني أبو عبادة الهاشمي يقبل الزيارات الشخصية، وهذا ما يميزه عن الآخرين الذين يدعون أنهم مشايخ روحانيون. الزيارة الشخصية تضمن:

  • التشخيص الدقيق للحالة مع كشف روحاني شامل
  • وضع خطة عمل علاج مناسبة
  • ضمان جودة العمل
  • المتابعة المستمرة ما بعد العلاج

كيفية الاستعداد للزيارة

  • تحضير كافة المعلومات المطلوبة
  • تحديد موعد مسبق
  • الحضور في الوقت المحدد
  • إحضار الوثائق المطلوبة
سحر المحبة والتولة
طريقة عمل سحر محبة

للتواصل مع الشيخ أبو عباده الهاشمي

في ختام هذا المقال، نؤكد على أهمية الاعتماد على الله تعالى أولًا وأخيرًا، وأن الجهود الشرعية الصادقة هي السبيل الأمثل لحل مشاكل المحبة والشقاق. إذا كان لدى القارئ استفسار أو حاجة لمشورة روحانية ذات منهج ديني صحيح، فإن الشيخ الروحاني أبو عباده الهاشمي يرحب بالزيارات المباشرة للذين يطلبون العلاج الروحاني الحقيقي.

يتميز الشيخ أبو عباده بقربه من الناس وصدق الوسائل التي يستخدمها، فهو يقبل استشارتكم روحيًا من قلب محافظة المزيونة ويستخدم الرقية القرآنية الصحيحة والتوجيه النابع من العلم الشرعي. لا تدعوا النفوس تهوي وراء الذين يدّعون القوة على حب الأحبة بطرق محرمة؛ فتواصوا بالخير، واستشيروا أهل الاختصاص، وحافظوا على الأسس الشرعية السليمة والمودة الطاهرة في حياتكم الزوجية.

لمن يرغب في التواصل مع الشيخ الروحاني مباشر :

الأسئلة الشائعة

ما هو الفرق بين سحر المحبة والتولة؟

سحر المحبة يهدف إلى زرع المحبة والود في قلب الشخص المطلوب، بينما التولة تخلق ارتباطاً أقوى وأعمق بين الطرفين وتدوم لفترة أطول.

كم يستغرق العمل الروحاني للمحبة؟

العمل الروحاني الصحيح يحتاج إلى ما لا يقل عن 14 يوماً للإنجاز، وقد يمتد لفترة أطول حسب طبيعة الحالة وقوة العمل المطلوب.

هل يمكن إنجاز عمل المحبة عن بُعد؟

نعم، يمكن إنجاز بعض أنواع أعمال المحبة عن بُعد، ولكن الزيارة الشخصية تضمن دقة أكبر في التشخيص والعلاج.

ما هي علامات نجاح عمل المحبة؟

من أهم العلامات: تغير في سلوك الشخص المطلوب، زيادة في التواصل والاهتمام، وظهور علامات المحبة والود الواضحة.

هل العمل الروحاني للمحبة آمن؟

عندما يُنجز العمل الروحاني من قبل متخصص مرخص مثل الشيخ أبو عبادة الهاشمي، فإنه يكون آمناً تماماً ولا يحمل أي مخاطر.

كيف يمكن التمييز بين الشيخ الروحاني الحقيقي والدجال؟

الشيخ الروحاني الحقيقي يحمل تراخيص رسمية، يطلب الدفع مقدماً، يقبل الزيارات الشخصية، ولا يدعي نتائج سريعة ومستحيلة.

هل يمكن إلغاء عمل المحبة بعد إنجازه؟

نعم، يمكن إلغاء أو تعديل العمل الروحاني إذا رغب الطالب في ذلك، ولكن هذا يتطلب عملاً روحانياً مخصصاً لهذا الغرض.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *